Escort warrior شابتر Chapter - 38

Escort warrior - 38 مانجا تايم

Escort warrior - 38 مانجا

Escort warrior - 38 مانهوا

Escort warrior - 38

حلمي كان دائمًا أن أكون محاربًا شجاعًا، أمتطي حصانًا رائعًا، وأرافق القوافل محميًا إياها من الأخطار. كنت أرى نفسي بطلًا يحمل السيف ويقف في وجه كل من يحاول تهديد الأمن. لكن الواقع كان مختلفًا؛ وُلدت بساق تعرج، وغير قادر على تعلم فنون الدفاع عن النفس كما كنت أتمنى. بدلاً من ذلك، عشت حياتي كحمال، أتنقل بين وظائف غريبة، أساعد الآخرين وأحمل أثقالهم. حتى جاء ذلك اليوم المشؤوم، عندما كنت في مهمة مرافقة لقافلة، ووقعت في فخ قطاع الطرق في الجبال. تلك اللحظة كانت نهاية رحلتي في الحياة، حيث سقطت ضحية لعالم لم أكن أستطيع مجاراته.

## حُلُم مُحطّم يبدأ الفصل بمشهد مُريع في سوق مُزدحم، حيث يهمس الناس بشَفقة عن مُحارب مُصاب يُدعى "بيك غو". يُرثى لحاله، و يُشفق عليه لأنه فقد ساقه في معركة مع قطاع طرق. تنتقل بنا القصة إلى ذكريات "بيك غو"، حيث نراه شابًا مُفعماً بالحيوية والحماس، يحلم بأن يُصبح مُحاربًا شجاعًا يمتطي صهوة جواده مُدافعًا عن القوافل. لكن سرعان ما يتحطم حلمه عندما يكتشف أن قدراته الجسدية لا تُؤهله ليكون مُحاربًا. يُجبر على التخلي عن طموحه، ويعيش حياة بسيطة كحمال مُتنقل. يأتي يوم مشؤوم يُرافق فيه قافلة عبر الجبال، وهناك يُهاجمهم قطاع طرق شرسون. يقاوم "بيك غو" بشجاعة، لكنه يقع ضحية لجبروتهم ويُصاب إصابةً بليغة في ساقه. ينتهي به المطاف مُحطمًا في السوق، حيث ينظر الناس إليه بشفقة مُمزوجة بالازدراء. يُدرك "بيك غو" حينها أن حلمه قد تحطم، وأن حياته كمحارب قد انتهت قبل أن تبدأ.

Character

لمساعدة المحرر يجب الدخول عبر الرابط المختصر ومشاهدة بعض الإعلانات بالطريق للوصول للفصل بدقة عالية



Escort warrior / 38





38 شابتر Escort warrior

## حُلُم مُحطّم يبدأ الفصل بمشهد مُريع في سوق مُزدحم، حيث يهمس الناس بشَفقة عن مُحارب مُصاب يُدعى "بيك غو". يُرثى لحاله، و يُشفق عليه لأنه فقد ساقه في معركة مع قطاع طرق. تنتقل بنا القصة إلى ذكريات "بيك غو"، حيث نراه شابًا مُفعماً بالحيوية والحماس، يحلم بأن يُصبح مُحاربًا شجاعًا يمتطي صهوة جواده مُدافعًا عن القوافل. لكن سرعان ما يتحطم حلمه عندما يكتشف أن قدراته الجسدية لا تُؤهله ليكون مُحاربًا. يُجبر على التخلي عن طموحه، ويعيش حياة بسيطة كحمال مُتنقل. يأتي يوم مشؤوم يُرافق فيه قافلة عبر الجبال، وهناك يُهاجمهم قطاع طرق شرسون. يقاوم "بيك غو" بشجاعة، لكنه يقع ضحية لجبروتهم ويُصاب إصابةً بليغة في ساقه. ينتهي به المطاف مُحطمًا في السوق، حيث ينظر الناس إليه بشفقة مُمزوجة بالازدراء. يُدرك "بيك غو" حينها أن حلمه قد تحطم، وأن حياته كمحارب قد انتهت قبل أن تبدأ.